مركز بنغازي لدراسات الهجرة واللجوء



مركز بحثي مستقل يُعنى برصد وتحليل قضايا الهجرة واللجوء والانتهاكات بحق المهاجرين في ليبيا

من نحن


نعمل بالشراكة مع منظمات محلية ودولية تُعنى بحقوق الإنسان وقضايا الهجرة.
مركز بنغازي لدراسات الهجرة واللجوء هو مؤسسة بحثية مستقلة تُعنى برصد وتحليل واقع الهجرة واللجوء والانتهاكات بحق المهاجرين في ليبيا.
يهدف المركز إلى إنتاج معرفة موثوقة تُسهم في صياغة سياسات إنسانية، عبر البحوث الميدانية، والتقارير، والتوثيق الحقوقي.


مجتمع أكثر عدالة

نطمح إلى بناء مجتمع يحترم الحقوق الأساسية والكرامة الإنسانية لكل إنسان، بما في ذلك المهاجرين واللاجئين، بغض النظر عن خلفياتهم أو أوضاعهم القانونية. نؤمن أن العدالة لا تتحقق إلا حين تشمل الفئات المهمشة والمقموعة.


البحث والتحليل السياسي والاجتماعي

ننتج دراسات وتحليلات تُمكّن صناع القرار، والمنظمات الإنسانية، والرأي العام من فهم أعمق لسياقات الهجرة في ليبيا، وآثار السياسات الأمنية والاقتصادية على حياة المهاجرين. نعمل باستقلالية ووفق معايير بحثية دقيقة.


رفع الوعي والتأثير المجتمعي

نُطلق مبادرات إعلامية وتدريبية لرفع وعي المجتمع المحلي بقضايا المهاجرين واللاجئين، وتصحيح الصور النمطية بحقهم. كما نُشارك في حملات الضغط والمناصرة لتعديل السياسات الوطنية والدولية التي تؤثر على واقعهم.

شهادات مهاجرين من داخل مراكز الاحتجاز في ليبيا: 14 شهرًا دون ضوء الشمس

Reading Time: < 1 minutes
في ظل غياب الشفافية والرقابة على مراكز احتجاز المهاجرين في ليبيا، تظل الشهادات الميدانية أداة أساسية لفهم حقيقة ما يحدث خلف الجدران. هذه الشهادات لا تصدر عن منظمات دولية فقط، بل تأتي من المهاجرين أنفسهم الذين عاشوا ظروف الاحتجاز والانتهاك لحظة بلحظة. يروي شاب من غينيا احتُجز في مركز احتجاز بمدينة الزاوية، غرب ليبيا، قائلاً:…

اللغة والصورة.. كيف يُنتَج خطاب الكراهية ضد المهاجرين؟

Reading Time: < 1 minutes
تلعب اللغة المستخدمة في تغطية قضايا الهجرة دورًا حاسمًا في تشكيل الرأي العام. حين تُوصف قوارب المهاجرين بأنها “تهديد أمني”، أو يُطلق على المهاجرين صفة “غير الشرعيين”، يتم نزع إنسانيتهم وتحويلهم إلى خطر ينبغي صده، لا فئات بحاجة للحماية والرعاية. إلى جانب اللغة، تلعب الصورة دورًا لا يقل تأثيرًا. كثيرًا ما تُستخدم مشاهد الزحام أو…
أعداد الضحايا
عدد الناجين
عدد الذين حصلوا على اللجوء

تواصل معنا

شركاؤنا